فلسطين قضية الأمة، فلسطين قضية عقائدية

فلسطين لا تُفصل ولا تُجزّا ، فلسطين ايضا ليست قضية جغرافية ولا قضية قومية تخص قوم دون الكل ولا تخص الفلسطينيين وحدهم باعتبارهم حزء لا يتجزأ من الامة ، فلسطين هي أمانة في الامة وكل من تهاون او باع او فرّط او فاوض او قايض فهو خائن .

القدس تسأل المسلمين

القدس تسأل المسلمين

انتصار غزة على العدو افرح الامة وفتح لها ابواب الامل واشعل فيها جذوة الحياة من جديد ،،، لكن هذا الانتصار ايضا حمل سؤالا حارقا للامة ،،، فلسطين وعنوانها القدس هي قضية

مصر في ذكرى 25 يناير : ستنتفض الجلابية المصرية وتعيد للبدلة العسكرية عقيدتها

مصر يا امّه يا بهية يامُّ طرْحة و جلابيّة … الزّمن شاب و انتي شابّة هو رايح و انتي جاية …
هذه الدّندنات كانت تخرج من أعماق الشيخ إمام بعد أن صاغها أحمد فؤاد نجم ، دندنات كانت تخرج من حنجرته

أبدا ، لن تكون هناك ثورة ثانية

نعم لن تكون هناك ثورة ثانية ، لن تكون أبدا ثورة تتخمّر فقط في أذهان الخائبين والمنشقّين والفاسدين وأزلام البنفسج وجرحى وساقطي الإنتخابات وأصفار الأحزاب الملفوظة

ديمقراطية مايد إن امريكا ،،، ديمقراطية وذني

الديمقراطية هي ( البُعبع المقدّس ) الذي يتبجح وبه ويسوق له الغرب العَلماني عموما بأنه الخلاص الاوحد والعدل المطلق ومكمن سعادة البشرية ، الديمقراطية التي – تغلّف – بها قوى الاستكبار العالمي فساد وإجرام سياساتها نحو الشعوب

10 أعمال عادية ممنوعة على رئيس أمريكا هل تريد معرفتها !؟

يعلم أغلب الناس ما الذي يمكن أن يمارسه الرئيس فيما يتعلق بحكم البلاد وإدارتها. في المقابل، لكنهم لا يعلمون ما هي الأعمال ( العادية ) التي يمنعون من القيام بها ؟؟

جَنابة سياسية وعُهر إعلامي

سياسيّون لا يكفي أنّ غالبيّتهم لا علاقة لهم بالفعل السياسي لا من ناحية الممارسة ولا من ناحية الإنتماء فهم تسلّطوا و–عمروا – المشهد السياسي إبّان الثورة ثم بعدها في غفلة من كلّ رقيب ، تسلّطوا عليه و(عمروه) بكلّ طرق الريبة و كلّ أنواع الطمع والجشع …

بايدن او ترامب لن تفرق مع العرب فالبقرة محلوبة محلوبة

كثرت التوقعات والحسابات والمتابعات خصوصا من شاشات العرب متابَعة للانتخابات الجارية في بلاد الامريكان ،،، توقعات وحدس وكثير من الأمنيات سواء لهؤلاء او لأولئك من امة العرب ( المتشققة ) وكلٌّ يغني او يرثي ليلاه …

ألا تبّت السياسة وقُطع دابر السياسيين بقلم / منجي باكير

إنّما جُعلت السياسة – كما يدل عليه اشتقاقها – لحسن الإدارة والتدبير ومعالجة مشاكل الاوطان وتذليل العقبات وتيسير الصعوبات في اتجاه خلق مناخ اجتماعي مستقر وتوفير اسباب العيش بكرامة لاي شعب …

صبيّ السياسة الفرانساوية ما له والإسلام !؟؟ 

فرانسا التي تزعم انها راعية الحقوق و الحريات ، ينطلق منها صبيّها الحاكم لينال من الإسلام غيضا وحقدا و تورية لفشله الذريع في ادارة بلاده داخليا وخارجيا ، هذا الصبي الذي جاء