الشركات الوطنية والمؤسسات الخاصة أكبر المنتفعين من الوطن لماذا لا يقفون له !؟؟

لا شك ولا جدال – تقريبا – في انّ كل المنشآت الحكومية فالسة وساقطة لدرجة عقمها في تأدية خدماتها ، لا شك ولا جدال أنّ البُنى التحتية واللوجستية في كل البلاد اصبحت

المشهد التونسي : الإعلام رأس الداء

الاعلام هو من نفخ في جثة الدستوري المزيف و ركز على كل حضرة تشطح فيها الزغراطة ، الاعلام دومايحرص على

الوطن في شراك التغريبيين و الفسدة

اللّه يكون في عون هذه البلاد وشعبها …إضافة إلى الخطر القائم لشبكات الدولة العميقة الضّاربة و السّاكنة في جلّ مفاصل الدّولة ، و الشرّ المستطير للعصابات

إعلام الفساد والإفساد قسّم البلاد والعباد

إذا كانت السياسات المتلاحقة قسّمت المجتمع التونسي إلى فئات وطبقات من الموسرين رفاهة إلى طبقة العياشة وصولا

قوانين الفخفاخ ،،، قوانين حمورابي !!

رئيس الحكومة بما انه (العِصمة ) عصمة الحكومة في يده ، و بما انّ سعادة الشعب الكريم وبمناسبة جائحة الكورونا امتثل

التقويم الفلاحي التونسي او حساب غيلان

موضوع خاص بالزمن التونسي
من الموروث الشعبي في تونس وشمال افريقيا قصة غيلان وحسابه للموسم الفلاحي. غيلان هو راعي ابل اختلف الناس في نسبته، قيل أنه أمازيغي وقيل

السيرك السياسي

السيرك السياسي

بقلم / منجي باكير 

السّياسة في عمومها يمكن أن تعرّف بإيجاز عمليّ أنّها احتراف عالي في تدبير و تسيير البلدان و تحلّي بالصّبر و بُعد النّظر و دقّة الإستشراف ، و لذلك كانت

حصري صور انفجار شارع بورڨيبة

 

تتطلب عرض الشرائح هذه للجافا سكريبت.

اليسار هو شبكة من – التحكّم الموازي –

فتّشوا في كل القطاعات و مفاصل القرار ستجدون- اليسار – متحكما بدعم من ايقونات الاتحاد الحمراء الإستئصالية ، ستجدونه في

قف للجيش تعظيم سلام

تختلف الجيوش ماضيا و حاضر في ما تحمله و تؤمن به و تنفّذه من العقيدة العسكرية ، تختلف الجيوش حتى منها من يكون نكبة و وبالا على شعبه و مواطنيه ، تختلف في مرجعيتها و في كيفية عسكرتها و كذلك في هدف تصويب فوهة سلاحها … الا الجيوش الوطنية التي لم تحد عن القاعدة العامة لأهداف الذود و البناء و وطنية الولاء ،،، و كذلك كان جيشنا الوطني !