العَين هو الحرف الثامن عشر من حروف الهجاء العربية وهو حلقيّ مجهور، مذكر. الجمع عَيْنَات.
أرشيف الأوسمة: فكر
تصحيح مفاهيم / السؤال الخطأ
نحن ، في حياتنا اكثر الاحيان نعبر عن ( الشعور ) و ننسى ( الافكار ) ، اسئلتنا
للآخر دوما حول شعوره ، كيف تشعر ، ماذا تشعر ، لكن لا نسأل ( كيف تفكر ) وهذا احد مصادر عدم تحقيقنا للارتقاء نحو الأفضل ،،، نخلق – دينامكية – شعور متبادلة مع بعضنا و ابدا نأخذ الافكار بطرف … دائما نعبر باحاسيسنا كيف نشعر او كيف نريد ان نشعر ، لكن لا نفكر كيف نحن و لا نفكر كيف نريد ان نكون ،،، بالافكار يكون التطور ، بالافكار يكون الإصلاح ، بالافكار يكون الإرتقاء إلى الافضل ، لا بالشعور …
#منجي_باكير
سقراط ، الفلتر الثلاثي
اشتهر سقراط بحكمته وفي أحد الأيام صادف الفيلسوف رجلًا من معارفه الذي ركض إليه وقال له بتلهف :
استمر في القراءةتدليس المفاهيم و عُقدة التغريب
كثيرة هي الدعوات – الوطنية – التي تنادي بالإستهلاك المادي للمحلي ، للإحتفال بالموروثات الفلكلورية المحلية مقابل القطع مع المستورد من الصنائع و
فصل العلماء و الأئمّة عن حاضنتهم الشّعبيّة
هذا – الفعل – قديم متجدّد يقوم به الحاكمون ليضمنوا لأنفسهم و لحكمهم راحة البال ،،، يسعى الحكّام إلى استدراج و استقطاب من رخصت همّته و هان عليه دينه من الأئمّة و العلماء قيوسّع عليهم
نحن ضُعفاء لأننا بُلهاء و زيادة
نحن قوم تغرينا الفاترينة ، تغرينا الواجهة ، تغرينا و تعمينا – كثيرا – مظاهر الاشياء ،،،، سواء في الحياة اليومية او في طريقة الحياة نفسها وكذلك في المفاهيم ، الفكر و السلوكات …
لتعطّل حرية الإعلام ، هذا أصلح
لمصلحة الاوطان تعطل الدساتير و تحل قوانين الطواريء و تفرض كثيرا من الاجراءات الاستباقية ،،، نحن و بلادنا على هذا الحال لماذا لا تعطل الحرية الاعلامية !؟؟ هذه الحرية التي احتكرتها مجاميع اعلامية بعينها و اتخذت منها ذريعة
دراسة ، كلام حق يُراد به باطلا
دراسة !
كثيرا ما نجد نصوصا تحوي ارقاما و مقارنات و استخلاصات تحت عنوان ( دراسة ) ، بمعنى ان الهدف المخفي و المدسوس هو ان يلقي صاحب هذا النص سواء فردا او جماعة او جمعية او شركة
01 ماي عيد الشغالين ، عيد مــاذا يا هذا !؟
01 ماي عيد الشغل -أو عيد العمّال- هو عيد وأيقونة استحقاق لتكريم ولو رمزيّ لمن أعمل فكره أو شغّل ساعده في بناء وطن وكابد في همّة للدّفع به نحو انتعاش تنموي وإقلاع إقتصادي ينفع البلاد والعباد ، هذا الاصل ،،،
التونسي بين فقدان قيمة العمل وغواية القُمار
إنّ ما هو أخطر من الأموال التي نهبها النّظام المدحور وأخطر من كلّ ما فعل من مصائب طيلة العقود السّابقة فكان أكثر وقعا على هذا الشّعب الطيّب، هو تأصيل وغرس وتكريس فقدان قيمة العمل لدى التونسي ابتداء من الطّالب والتلميذ إلى الموظّف والعامل مرورا بشريحة العاطلين،،