الدِّين ليس عُهدة عند واحد بعينه

ديننا ليس عُهدة عند الايمة و لا عند المشايخ و لا عند حزب ولا هيئة و لا عند ايّ كان ، ديننا هو حياتنا وسببية وجودنا ، كل زيغ يمس ديننا يعني ضرورة كل مسلم بعينه ،،،

ليس لنا من الأعذار شيئا ، لا تأخذ ب ( اذهب انت وربك فقاتلا انا هاهنا قاعدون ) فهي الضلال والخسارة … اينما كنت و كيف ما كنت واجب الانتصار لدينك لا يحتمل الاعفاء ولا التهاون ولا الانابة وكذلك الدعوةةالى دين الله … وتذكر انه لولا تهاوننا في ديننا ما تجرأ أحد على فعل اي شيء وتذكر انّ نصرة الحق لا تكون الا بالحق فقط ….

أضف تعليق